المدينة الجزائرية بين استحالة الهروب وصعوبة الصراع
المدينة هي مستقبل الإنسانية،
تعبر عن الوظائف الاجتماعية، وهي
المحرك الأساسي للحداثة.
والكائن الحي الوحيد الذي
يستطيع أن يتجدد.
إن النظرة حول المدينة نظرة
اجتماعية فيما يتعلق بمسألة : لماذا
المدينة اليوم؟ ما هي الوظائف التي
تقدمها؟ ما الهدف منها؟
في هذا الإطار نتساءل حول
دور المدينة الجزائرية في العولمة ؟
وهل ترافق التحولات الوظيفية هذا
النظام الذي يتجه نحو الكوننة ؟
Se connecter |
info visites 9234573
fr
Sciences sociales et humaines
مجلة العلوم الإنسانية
Numéro 12
?