في سياق جمع التراث الجزائري
تنبه هذه المقالة إلى أهمية التوثيق، سواء في مجل التراكم التدريجي لتراث الأمة، أو في مجال التشجيع العلمي وتنميته، أو في مجالات التعريف بالوطن حضاريا وسياحيا، وخدمته على المدى البعيد اقتصاديا. وتقف المقالة عند الملتقيات الجامعية من حيث أنها وثائق متخصصة، ولذلك تلح على ضرورة تسجيل أعمالها ونتائجها ونشرها، لأنها استثمار طويل المدى.