Les conditions d`apparition des réformes économiques en Europe de l`Est et en Algérie sont différentes. Ces réformes ne sont pas perçues et vécues de la même façon selon que l`on se place dans un pays ou dans un autre. La Pologne et la Hongrie, par exemple, qui ont une longue expérience en la matière s`accommodent facilement à leur application même si elles sont socialement coûteuses. Par contre l`actuelle Russie et l`Algérie trouvent beaucoup de difficultés et de résistances dans la mise en ouvre de ces réformes et dans leur passage à l`économie de marché. Nous considérons que les causes de ces difficultés et de ces résistances dans ces deux pays résident fondamentalement dans : le caractère accéléré de l`application de ces réformes, le manque d`expérience dans ce domaine, l`absence de discussions et de débats au préalable et surtout l`absence d`un consensus social sur la question.
تتناول الدراسة مظاهر العنف و التسلط في الثقافة العربية المعاصرة بصورة عامة، و تسعى إلى رصد واقع التسلط في التنشئة العربية المعاصرة بوصفها العملية التي تعيد فيها الثقافة السائدة إنتاج نفسها على نحو خاص. وتأسيسا على ذلك تحاول الدراسة أن تبحث في الصلات الدينامية التي تربط بين ظاهرة العنف التربوي و بين إشكالية العنف و مظاهره في نسق الحياة الاجتماعية. فالظواهر التربوية هي ظل حقيقي لظواهر الحياة الاجتماعية و مظاهرها، و التربية معنية بإنتاج و إعادة إنتاج ما هو سائد في مجال الحياة السياسية و الاجتماعية، و بالتالي فإن الظاهرة التربوية إن لم تكن جوهرا الحياة الاجتماعية فهي امتداد لها وصورة حقيقية لوجودها. وانطلاقا من الإحساس بأهمية هذه القضية وخطورتها في مجال الحياة الثقافية و التربية العربية تأتي هذه الدراسة المتواضعة لتلبي بعضا من نداء الحاجة العملية إلى تقصيات علمية جديدة و جادة تتناول أبعاد هذه الظاهرة في مختلف جوانب الحياة الاجتماعية و التربوية. و الأسئلة المنهجية التي تطرحها الدراسة هي : (1) - هل تعاني الثقافة العربية بصورة عامة من قيم العنف و التسلط؟ (2) - هل تنطلق التنشئة الاجتماعية الأسرية على أسس التسلط والإكراه وفقا للمعايير التي حددناها سابقا لمفاهيم العنف و التسلط؟ (3) - هل تتبنى المدرسة أساليب ديمقراطية في العمل التربوي؟ أم أن المدرسة تنهج نهجا تربويا مفارقا للقيم الديمقراطية و الإنسانية في العمل التربوي؟ (4) - و إذا كان هناك عنف تربوي فكيف تتم دورة هذا العنف و التسلط في دورة الحياة الثقافية و المدرسية و التربوية؟
Ce travail de recherche tente de faire le bilan des acquisitions des élèves dans le domaine du calcul au sortir de l`école primaire. Les résultats montrent et des que rares sont les élèves qui maîtrisent les quatre opérations arithmétiques. Sciences de l`éducation. Quant à la résolution des problèmes, le constat est alarmant.
Les méthodes et les techniques contre le stress de compétition constituent dans le volley-ball de performance des atouts majeurs de réussite sportive.Mais l`évolution rapide des charges de travail et des règlements suscitent encore davantage un souci majeur et permanent des entraîneurs et des joueurs à réagir positivement au stress de compétition dans un environnement hostile.La confrontation à ce problème épineux d`instabilité psycho-émotionnelle a généré un questionnement constant pour rechercher les solutions les plus efficaces.La mouvance actuelle prône l`orientation et le choix de nouvelles techniques et de méthodes de préparation psychologique que les « recettes » au profit des équipes.Ce qui assure la mise en place d`une stratégie de jeu en relation avec les spécificités psychologiques des joueurs, de l`équipe, de l`adversaire, du public, de la nature et la signification de la compétition sportive pour réussir de meilleures performances sportives.
هدفت هذه الدراسة إلى معرفة صورة العرب والغرب واليهود لدى عينة من الطلبة الأردنيين، كما هدفت إلى معرفة الفروق في هذه الصور والتي تعزى لكل من متغير الجنس والانتماء الحزبي، ونوع الحزب، والتدين، ومكان الإقامة، والأصل، والاتجاه نحو السلام. شارك في هذه الدراسة 881 مشاركا، منهم 359 (41%) ذكورا و522 (59%) إناثا. أظهرت النتائج إن أفراد العينة حملوا صورا إيجابية وسلبية متباينة تجاه كل من الذات والآخر (العرب، واليهود، والغرب). حيث تركزت الصور الإيجابية نحو الذات في : الكرم والشجاعة، ومحبة السلام في حين كانت الصور الإيجابية نحو الآخر (اليهود) في صور التقدم، والسيطرة، والعمل، والجدة، والانتماء، أما نحو الآخر (الغرب) فقد تركزت الصور في : الجدة، والعمل، والذكاء، والتقدم والسيطرة والانتماء. أما الصور السلبية عن الذات فقد تركزت في الانسحاب، والتخلف، في حين تركزت الصور السلبية نحو الآخر (اليهود والغرب) في الوقاحة، والعدوان، والاستغلال، وعدم الثقة، والغرور. كما أظهرت نتائج هذه الدراسة تباين الصور الذاتية وصورة الآخر لدى أفراد العينة وفقا لمتغيرات الدراسة. شملت الدراسة بعض التطبيقات العلمية في مجال التفاهم والتثاقف الاجتماعي بين الشعوب
The main aim of this paper is to examine the objectives of land reform in the underdeveloped countries, and it argues that land reform tends to have socio-economic and political implications for the power relationships between various social groups in society. And, in an attempts to elaborate this argument, I see that the success of any land reform depends on the intended beneficiaries and on their positions to influence political decisions. This paper ends with the major objective of land reform is to make peasants masters of their own concerns and responsible for their destiny.
This article exposes the existing controversy among researchers about the role of traditional grammar in helping students to overcome their grammatical errors. It consequently shows the relevance of Fillmore`s Case Grammar to developing writing skills and improving linguistic proficiency. The strength of this semantic grammar lies in its « universalism and »generativism". It enables its users to generate an infinitude of sentences and to avoid the burden of negative transfer. It also offers new strategies to understand, analyse and criticise the novel and the short story in an objectively-satisfying manner.
يهدف هذا المقال إلى دراسة أهمية وضرورة استعمال الوسائل التعليمية في التدريس ولا سيما في العلوم الاجتماعية انطلاقا من واقع المدرسة والجامعة الذي لا يعكس توفر هذه الوسائل في الجزائر
إن الموضوع يعالج دور الإدارة في بعث قيم الشخصية الوطنية، و دوره في تحقيق التنمية الشاملة لأن عامل القيم الوطنية له الأثر الفعال في إنجاح عملية التنمية، فلا تنمية بدون سيادة القيم الوطنية، و التجارب التنموية في بلدان العالم تؤكد ذلك، و عليه فإن على الإدارة الجزائرية مراعاة أهمية القيم الوطنية في تحقيق تنمية متكاملة
نهدف من هذا المقال إيضاح أهمية التكتلات الاقتصادية و نتائجها الإيجابية التي تتمخض عنها، سواء كان ذلك التكتل في دول العالم المتقدم آو في الدول المتخلفة. و لكي نعطي فكرة موجزة ووافيه، في آن واحد، عن هذه التكتلات، سنتعرض لها تبعا لفترة إنشائها. حيث تطرقنا إليها على مستوى دول المعسكر الشرقي، سابقا، ثم انتقلنا إلى دول أوروبا الغربية و بعدها إلى بلدان شرق آسيا. لنختم ذلك بأمريكا الجنوبية و الشمالية