Numéro 11

تحاول هذه الورقة تفكيك مفهوم الثقافة السياسية في الجزائر للفترة ما بين (1962- 1988) وتحليل أبعادها، بوصفها أحد مكونات النظام السياسي، ومن ثم تحديد طبيعتها ومراحل تطورها ورصد مواقفها من بعض القضايا الأساسية، كقضية الهوية والانتماء، المشاركة السياسية، وعلاقة الدين بالمنظومة السياسية الوطنية.

Remote sensing techniques are becoming cost-effective. Continual progress is made in computer technology, in information networks including improvements in sensing systems for satellites. Satellite imagery can be used for observing marine features such as :
large-scale circulation,
currents,
River outflow and water quality.
This can be visualized by highlighting variations in water colour and/or temperature.
These observations can be used for activities such as : environmental monitoring of sensitive coastal zones, hazards assessment, and management of fishing fleets.
Small satellites are enabling developing countries to have access to space technology. AlSat-1 (Algerian Satellite), an enhanced micro satellite is Algeria’s first national satellite. It has been designed and constructed by SSTL (Surrey Space Technology Laboratory) at the Surrey Space Centre (UK). ALSAT-1 is part of an international collaboration of Earth observation satellites specifically designed for disaster monitoring, called Disaster Monitoring Constellation - DMC-.Alsat-1 is equipped with two banks of cameras giving a total of 600km field of view at 32 meters ground sampling distance in three spectral bands : Red, Green and Near Infra-Red. Alsat-1 products were used in different parts of the Algeria 1200 km coastline. The results are very interesting and encouraging. The paper will present an overview of these results.

Parents can increase the
probability of violence and other
problem behaviors among their
children because they serve as the
primary socialization context for their
adolescents.
The goal of this study was to
examine the associations between
family attachment, parental rejection,
and child discipline with the violence
among High School Students in
Kuwait. The sample of this study was
high school students of seven hundred
and sixty seven cases of 10th-grade and
12th-grade throughout Kuwait City.
The sample was divided into two
groups such as male (n = 443), who
selected from six high schools, and
female (n = 324), who selected from
six high schools in order to represent a
sample of the high school students in
Kuwait City.
Regressions analysis indicated
that adolescent with high family
attachment are less likely to be
involved with violent behaviors
namely (physical and verbal
aggression).
Also, the regression analysis
indicated that high levels of parental
rejection and harsh child discipline are
more likely their children to be
involved with violent behaviors
namely (Physical and verbal
aggressions) in high schools.

إن طبيعة نظرتنا للشيء، هي التي
يتحكم في تقييمنا له، وعليه كانت طبيعة نظرة
الإنسان للغة هي التي تتحكم في توظيفها،
ودراستها والاحتفاء بها، فكلما كانت هذه
النظرة عميقة وشاملة وواعية، جاءت دراسة
اللغة كذلك عميقة ومحيطة ومتنوعة وكثيرا ما
نذكر أن المحدثين في نظرتهم للغة ووظائفها
وطبيعتها يتسمون بالعمق والشمول بالمقارنة
بالقدماء.. ولكن هذا الأمر غير مسلم به، لأن
نظرة القدماء للغة العربية -في رأينا- لم تحظ
بالدراسة المناسبة، والفحص الخاص، ورغم
أن المحدثين استفادوا كثيرا من تطور العلوم،
وتقاطعها، كما استفادوا من التراكم المعرفي،
عبر القرون، وهذا ما جعلهم يرتقون في
نظرتهم لطبيعة اللغة ووظائفها، ويدركون أكثر
من غيرهم خطورة هذه اللغة وأهميتها في بناء
الإنسان، وبناء المجتمع، بل وبناء الحضارة،
قلت رغم هذا كله، فإنه لا يمكننا الاستهانة
بعبقرية القدماء، والتي إن لم نستطع فهمها أو
تقييمها فهذا يعني قصور آلياتنا وإمكاناتنا
المعرفية، خاصة إذا تعلق الأمر (باللغة) والتي
عاش بها القدماء، وعاشوا لها، وجعلوها محور
اهتمامهم، وركيزة حضارتهم.

القافية تاج العروض الشعري،
وهي العلامة المميزة للقصائد حسب
تعريفها لأنها الأصوات المتكررة في فترات
منتظمة، وهي ما تكون في آخر الأبيات.
والشاعر بلقاسم خمار قد نوع
القافية والبحر وصارت من خصائص
شعره إذ كانت القصيدة العمودية في
مرحلتها الأولى بطيئة التأثير مقيدة الأفعال
إلا أنه في القصيدة الحرة المتنوعة في
البحر والقافية التي هي استجابة لعق
التجربة الشعرية وتلبية للذوق الجديد الذي
آثر الحركة وتنوع الإحساس الداخلي, وهذا
ما سنبينه في هذا المقال الذي هو رصد
للتجربة الشعرية والتي جسدتها القافية
في شعر شاعرنا وبصورة أخص في
القصيدة الحرة التي سايرت الشعر الحر في
الأقطار العربية.

يستهدف هذا المقال دراسة حقّ رئيس الجمهورية في حلّ المجلس الشعبي الوطني في الجزائر، ويهتمّ ببيان الضمانات المقرّرة لمنع إساءة استخدام هذا الحقّ، للوقوف على مدى قدرة المشرّع الدستوري الجزائري على التوفيق بين ما يقتضيه سلاح الحلّ من فعالية وما تتطلّبه ضمانات عدم التعسّف في اللجوء إليه.

تعتبر مسألة التنمية والديموقراطية
من بين المسائل التي تشغل بال الدول التي
تطمح إلى تحقيق هاتين القيمتين العظيمتين
من جهة، والتي تشغل بال الدول التي تسعى
إلى تعميم هاتين القيمتين المعياريين من جهة
أخرى، لكن المشكل يكمن في الأسلوب أو
الطريقة التي ستتم بها تحقيق أو تعميم هاتين
القيمتين بالعالمية في كلتا الحالتين، حالة
الفوضى التي خلفتها ما يسمى بالعالمية التي
زادت في تباعد الرؤى الإستراتيجية بالنسبة
لكلتا الجماعتين من أجل تحقيق هاذين
الهدفين من خلال تباين آليات التعامل مع
القضايا الأمنية بالمفهوم اللين مما يحتم بلورة
آليات جديدة للعمل المشترك والتعامل ككتلة
واحدة بها مصالحها المشتركة وعدم الاعتماد
على المسارات الجزئية والمسافات الفرعية
التي تحول دون ضرب فكرة العمل
المشترك.فتنمية وتطوير الإطار الديمقراطي
والتنمية دون المساس بخصوصيات الشعوب
والدول سيعمق من التفاهم والتعاون والعمل
المشترك بين الشمال والجنوب.

إن الانتشار الواسع للجريمة الدولية، أدى
إلى البحث عن آليات دولية للحد من هذه الظاهرة،
ولعل أبرز ما توصل إليه أعضاء المجتمع الدولي
هو إبرام عدد من الاتفاقيات الدولية تساهم في
محاربة الجريمة الدولية أينما وقع ارتكابها.
وإذا كان من المسلم به أن إتمام الاتفاقيات
الدولية، يترتب عليه إلزام كافة الدول الأطراف
بتنفيذها في مجال نظامها القانوني الداخلي، وأن
الإخلال بهذا الالتزام يترتب عليه مسؤوليتها الدولية.
فإن الأمر يشوبه الغموض حينما نكون بصدد
اتفاقيات دولية تدخل ضمن مجال القانون الجنائي،
لما يتمتع به هذا الأخير من خصوصية وذاتية عن
باقي المجالات القانونية الأخرى.
فالقاضي الجزائي مقيد بمبدأ الشرعية
الجنائية من جهة، والاتفاقية الدولية ملزمة له
باعتبارها أسمى من التشريع الداخلي أو بنفس قوته
حسب الاتجاه الفقهي الذي تنتهجه الدولة في
نظامها الدستوري- على الرغم من أنه قد لا تتحقق
في أحكام الاتفاقية الدولية مواصفات القاعدة القانونية
الجنائية من جهة ثانية.

The main objective of this study was to
examine whether operating cash flows have
incremental information beyond operating net
income in explaining dividend changes for a
sample of Jordanian industrial firms listed on the
Amman Stock Exchange (ASE) during the period
1997-2002.
Arguments for operating cash flow
information suggest that it is better than accrual
net income in reflecting the firm performance
and in measuring the firm liquidity.
Both performance and liquidity are
viewed as significant factors influencing a firm’s
dividend policy. To examine this, operating cash
flow, operating net income and lagged dividends
were incorporated in a regression model.
The results of this model indicated that
the only significant variables explaining dividend
changes were operating net income and lagged
dividends with positive and negative coefficients,
respectively.
An attempt was also made to address
the problem of nonlinearity in the relationship
between cash flow and dividend changes.
The sample of the industrial firms were
divided into two groups (high growth and low
growth firms) based on market to book value
ratio. The results of the two regression models
provided evidence consistent with the superiority
of accrual operating net income over operating
cash flow in explaining dividend changes.
The results of this study suggest that
Jordanian industrial firms base their dividend
policies on accrual net income rather than on
cash flows.
One possible consequence of this
suggestion is that cash dividends are not
internally financed and as a result, this would
deteriorate the liquidity and solvency position of
a firm.

أدت ثورة الاتصالات
والمعلومات إلى بروز ظاهرة التجارة
الإلكترونية التي فرضت على البنوك تقديم
خدمات مصرفية عبر شبكة الانترنيت
وظهور ما يسمى بالنقود الإلكترونية
والتي أخذت عدة نماذج. وقد كان لذلك
أهمية اقتصادية بالغة ولكنه في نفس
الوقت كان له أثر على قيام البنك
المركزي بمسؤولياته في إدارة السياسة
النقدية.