Numéro 09

تتناول هذه الدراسة ظاهرة
التوسع في المعنى في اللغة العربية، من
خلال نماذج قرآنية مختارة استعملت فيها
الألفاظ للدلالة على أكثر مما وضعت له
بمعنى أنها تحتمل أوتتضمن أكثر من
معنى، فبدلا من أن يوسع المتكلم في
الألفاظ لأجل المعاني نجده يوجز ويصيب
هدفه بسهولة ويسر من غير خلل، وهي
مطردة في القرآن الكريم وفي الشعر
العربي وأكثر من أن يحاط بها وتتوزع
على أبواب لغوية ونحوية كثيرة من نحو :
الاشتراك اللفظي، والجمع بين صيغ
وألفاظ متباينة في الدلالة، والعدول عن
تعبير إلى آخر، والحذف والتضمين،
والتقديم والتأخير، والصيغ المشتركة وما
إلى ذلك.
وقد أولع بها المفسرون

لقد أولت الدراسات السيميائية اهتماما
بالغا بدراسة مقولة "الشخصية
الروائية"؛ بوصفها أحد دعامات الرواية
الأساس. وستحاول هذه الدراسة
الكشف عن طريقة بناء هذه الركيزة
الهامة في رواية « حارسة الظلال »
لواسيني الأعرج، بالاستعانة بما
أفرزته جهود الباحث « فيليب هامون »
حول دال الشخصية ومدلولها، ثم
توزيع العوامل على وجه الخصوص؛
باعتبارهما محوران رئيسان يساعدان
على إجلاء خصوصية هذه المقولة.

L’essai suivant questionne le
consensus académique qui prévaut au
niveau des sciences sociales autour
de la relation historique entre
capitalisme et colonialisme et de leur
supposé interpénétration
multidimensionnelle
socioéconomique et politique. Cet
effort critique s’appuie sur une
analyse sociologique de la structure
sociopolitique et économique et des
rapports de force à l’oeuvre dans la
France à la veille du déclenchement
de l’acte colonial. Cet angle de
lecture du rapport colonial met en
exergue les causes du sousdéveloppement
de la colonie, et les
sources sociohistoriques des
blocages subis par l’Algérie
indépendante. La colonisation a été
enclenchée et prise en charge par les
forces sociales les plus rétrogrades
économiquement et politiquement et
qui ont trouvé dans la colonie un
sursis historique à leur inéluctable
désagrégation.

لقد أسفر الاهتمام المتزايد بالتسويق وأنشطته في أوائل هذا القرن من طرف لمنظرين الاقتصاديين ورجال الأعمال على اتساع نطاق استعماله ومكن من تخطي الأزمة الخاصة بالاستهلاك، واستلزم الأمر في نهاية المطاف، تطبيع استعمال التسويق كمفهوم وكفلسفة للأعمال في كافة مجالات الحياة الاقتصادية والاجتماعية.
إلاَ أنه بالرغم من ذلك، مازالت بعض الأصوات تندد بقصور فعاليته لأنَ هناك جدل متنام حول طبيعة ونطاق التسويق كمجال من مجالات المعرفة بصفة عامة وإدارة الأعمال على وجه الخصوص ويرتكز هذا الجدل على التساؤلات التالية :
لماذا التسويق؟
و لماذا الاهتمام به ؟

Il arrive, en arabe, que le
syntagme nominal postposé au
verbe change de place pour se
mettre en première position, ce
qui entraîne la modification de la
structure syntaxique de la phrase.
Plusieurs analyses sont proposées
mais elles restent imprécises et
n’arrivent pas à décrire
parfaitement le comportement
syntaxique de ce syntagme
nominal. Pourquoi ces analyses,
traditionnelles et contemporaines,
manquent-elles de précision ?
Quels sont les critères utilisés
dans ces analyses ? Quel est le
statut propre de ce syntagme
nominal ? Cet article va essayer
de répondre à ces questions en
proposant une analyse syntaxique
plus exhaustive et plus efficace.

تتعرض هذه الدراسة إلى أحد
المفاهيم الفلسفية والأدبية الشائكة بسبب
زئبقية ملمسها نظريا وإجرائيا ,ألاوهو
الزمن , في نظرة الفلاسفة إليه عبر
مراحل تطوره , واختلاف مفاهيمه،
بالاضافة إلى تناول هذا المفهوم من
وجهة نظر أدبية بعامة , وسردية
روائية بخاصة ,والكيفيات التي تطرق
إليه كثير من النقاد الفلاسفة بنائيا
وجماليا .

La privatisation du
secteur bancaire égyptien
constitue l’un des points
principaux du programme de la
réforme économique mené en
Egypte depuis l’année 1991. Ce
programme de privatisation
bancaire trouve ses objectifs
principaux dans l’amélioration de
la performance des banques
privatisables pour faire face à la
forte concurrence internationale
résultant du phénomène de la
globalisation financière, ainsi que
le développement du marché
financier et l’actionnariat
populaire. L’objet de cet article
est d’analyser le programme de
privatisation du secteur bancaire
égyptien et ses étapes exécutives à
partir de 1993, le début effectif du
programme et jusqu’au début des
procédures de privatisation de
l’une des quatre grandes banques
publiques (totalement possédées
par l’Etat) en 2005..

يهدف هذا البحث إلى إبراز
مختلف المؤثرات الأساسية في وضع
الألقاب واختيار الأسماء في المجتمع
الجزائري، وذلك من خلال دراسة أسماء
الأعلام من حيث النشأة والتطور،
والمجهودات التي قام بها العلماء في
الماضي والحاضر، وكذلك جهود بعض
المستشرقين، ثم دراسة المؤثرات
الأساسية في وضع اللقب كامتزاج
الثقافات والشعوب والطبيعة وظاهرة
التنابز وغيرها، ثم دراسة المؤثرات
الأساسية في اختيار الأسماء كالدين
والسياسة والمناسبات المختلفة ووسائل
الإعلام والأمزجة الذاتية.

نظام الملكية إنما يعني خاصة
نظام الأموال التي هي عصب الحياة،
إذ هو- بصفة عامة -تحديد لمدى
اختصاص كل فرد من أفراد المجتمع
بما يقع تحت سيطرته من قيم مالية،
واستغلاله لها بالاستعمال، و لمدى ما
يلقى على عاتقه من أعباء و ما يفرض
عليه من ضوابط تتعلق بهذه السيطرة
و تقتضيها المصلحة العامة.
و السؤال المطروح : ما ماهية هذا
الحق؟ و ما هي أنواعه؟ و ما هي
ضوابط كل نوع؟ و ما هي أسباب
انتقالها، و ما علاقتها بالمال ووظائفه،
ثم بالإرث؟ و ما الفرق في ذلك كله
بين الشريعة و القانون ؟

لقد تناولنا في هذا الموضوع دور العدل
في مفهومه الإنسانى، لما له من أهمية في
حياة الإنسان، ثم أردفناه باستعراض من
القرآن الكريم، والسنة النبوية الشريفة،
ومما أثر بعدهما عن الخلفاء الراشدين
وأئمة المسلمين .
ثم تطرقنا إلى الموضوع الرئيسي،
الذي هو دور رواد النهضة الإصلاحية في
الجزائر في بثهم للعدل، عن طريق فتح
المؤسسات التعليمية التي أنارت للأمة
الجزائرية طريق الحق .