WEBREVIEW
Accueil > Informatique, science de l’information et bibliothéconomie > RIST > Volume 19 > Numéro 01 > Numéro 01

Numéro 01

Articles de cette rubrique


حق الإعارة في المكتبات الأوروبية : وحدة المبدأ و اختلاف الآليات

تواجه المكتبات في أوروبا منذ نهاية القرن الماضي تحد جديد يهدد وجود أحد خدماتها الأساسية و هي الإعارة، فالمؤلفون الذين يتهمون المكتبات بالتعدي على حقوقهم و ذلك بإتاحة أعمالهم للجمهور بدون إذن منهم، يطالبون بالحصول على تعويض عن الإعارة .اعترفت الكثير من الدول بشرعية هذا المطلب واستجابت له، خاصة بلدان الاتحاد الأوروبي التي تبنت قوانين خاصة – بحق الإعارة – الذي طبق في هذه الدول بميكانيزمات مختلفة. فمن أين جاءت فكرة حق الإعارة التي لم تكن المكتبات لتتوقعها ؟ كيف انتشرت لتصبح قانونا؟ ما هي ميكانيزمات هذا القانون ؟ و ما هي الرهانات التي يطرحها حاليا بالنسبة لمستقبل المكتبات و القراءة العمومية ؟



مشاريع و تجارب التحويل الرقمي في مؤسسات المعلومات : دراسة للإستراتيجيات المتبعة

تناولت الدراسة موضوع مشاريع وتجارب التحويل الرقمي في مؤسسات المعلومات، من حيث الاستراتيجيات المتبعة، من خلال عمل مسح لمؤسسات المعلومات التي قامت بمشاريع تحويل رقمي للمواد المتوفرة بها؛ لمعرفة مدى وجود خطط استراتيجية لدى هذه المؤسسات فيما يتعلق بمشاريع التحويل الرقمي للمواد. ولتحقيق أهداف هذه الدراسة استخدم المنهج المسحي، والاستبانة أداة لجمع البيانات. وقد بلغ مجتمع الدراسة (11) مؤسسة معلومات لديها مشاريع تحويل رقمي للمواد. وقد أظهرت الدراسة مجموعة من النتائج، أهمها : أن أغلب مجتمع الدراسة (6) مؤسسات معلومات لديهم خطة استراتيجية متكاملة لمشروع الرقمنة بنسبة بلغت54.5%. في حين أن (4) من مؤسسات المعلومات مجتمع الدراسة لديها خطة استراتيجية جزئية بنسبة بلغت 36.4%. أن الكتب والمخطوطات أكثر مصادر المعلومات التي يتم تحويلها إلى شكل رقمي بنسبة بلغت 70%. احتلت التحديات التي تتعلق بالتحديات التقنية، والتحديات المالية، وعدم توفر القوى البشرية المؤهلة في مجال الرقمنة، والتحديات التي تتعلق بحقوق الملكية الفكرية للمؤلفين والناشرين- المرتبة الأولى، باعتبارها أكثر التحديات التي تواجه مجتمع الدراسة الحالية بنسبة بلغت 54.5%. وقد أوصت الدراسة بمجموعة من التوصيات من أهمها : ضرورة العمل على التخطيط الاستراتيجي لمشروع التحويل الرقمي في مؤسسات المعلومات، وعدم القيام بمشاريع التحويل الرقمي دون تخطيط مسبق، والعمل على إيجاد الحلول للتحديات التي تواجه مشاريع التحويل الرقمي في مؤسسات المعلومات.



واقع استخدام هيئة التدريس للشبكة العالمية « الانترنت » كمصدر للمعلومات في الجامعات الخاصة في المملكة الأردنية الهاشمية

هدفت الدّراسة التعرّف على واقع استخدامِ أَعضاء هَيئة التدريس في الجامعات الخاصّة الأردنية للشّبكة العالميّة للمعلومات « Internet » كَمصدر للمعلومات . وقد استخدم الباحث في هذه الدراسة مختلف أساليب وأدوات جمع المعلومات كالملاحظة , والمقابلة , والاستبانة . وكانت الاستبانة هي الأداة الرئيسة لجمع المعلومات ، حيث تم تطويرها وتحكيمها ، قبل توزيعها على مجتمع الدّراسة الذي تكون من (1949) عضو هيئة تدريس (أستاذ , وأستاذ مشارك , وأستاذ مساعد , ومدرس) موزّعين على كافّة كليّات الجامعات.وتكونت عينة الدّراسة من (400) عضو هيئة تدريس ممن يعملون في الجامعات الخاصّة الأردنية في العام الجامعي« 2008/ 2009 ».وتم تحليل نتائج الدراسة باستخدام الإحصاء الوصفيّ ، والتحليلي ، والتكرار ، والوسط الحسابي ، والنسب المئوية ، والإنحراف المعياري من خلال برمجية« SPSS ». كما تمّ عرض النتائج في جداول إحصائيّة ورسومات بيانية مناسبة .وأبرزت نتائج الدّراسة حاجة أعضاء هيئة التّدريس إلى مزيد من التدريب على استخدام تطبيقات على الشّبكة العالميّة للمعلومات « Internet » لضمان تحقيق أكبر فا ئدة ممكنة لهم .وأخيراً أظهرت النتائج أنّ اتّجاهات أعضاء هيئة التدريس نحو استخدام الشّبكة العالميّة للمعلومات Internet«  » ايجابيّة وعالية



استخدام تكنولوجيا المعلومات في التعليم وأثرها على مهام الأستاذ الجامعي : تقنيات حديثة، مهارات جديدة

إن التطورات المتسارعة التي حدثت في السنوات الأخيرة في مجالات تقنيات الحاسوب والوسائط المتعددة ( Multi-Media) وشبكة الانترنت والتكامل بينهما أدت إلى ظهور ما يسمى اليوم « بتكنولوجيا المعلومات والاتصالات » ( TIC )، وبسرعة كبيرة كذلك ظهر أثر هذه التكنولوجيا بوضوح في جميع مجالات الحياة، وذلك راجع إلى أن استخدامها أدى إلى اكتشاف إمكانيات وقدرات جديدة لم تكن موجودة من قبل ، خاصة في مجال التعليم الجامعي لما تتمتع به هذه التقنيات من إمكانية ولما لها من مميزات عديدة في توفير الجهد والوقت والمال سواء بالنسبة للطالب أو للأستاذ. وقد أدت إلى نشوء بيئة تعليمية جديدة، تغير فيها دور الأستاذ والطالب، وأصبح الأستاذ موجها لا ملقنا ومنظما ومحركا للمناقشات ومطورا ومنتجا للبرامج التعليمية.
ومن تأثيرات هذه التكنولوجيا أنها أدت من ناحية إلى تغيير في أنماط الولوج إلى المعرفة والحصول عليها وبثها، و هذا قد يؤدي بالأستاذ إلى إعادة النظر في مجموع الإستراتيجيات الخاصة بالأعمال والنشاطات التي كان يقوم بها من قبل ويتحكم فيها، سواء كان ذلك على مستوى النفاذ إلى المعلومات أو على مستوى تنظيمها وتخزينها. ومن ناحية أخرى فقد فرضت على الأستاذ لكي يكون مؤهل وفعال على أداء عمله في هذه البيئة التعليمية الجديدة، اكتساب مجموعة كبيرة من المهارات التقنية التي تؤهله على استعمالها.
يهدف هذا البحث إلى دراسة استعمال تكنولوجيا المعلومات في التعليم ، وتحليل بعض المهارات الجديدة التي يتطلب اكتسابها من طرف أساتذة التعليم العالي لتمكينه من توظيف هذه التكنولوجيا في نشاطه البيداغوجي أو البحثي.



المجتمع المعرفي : أو قراءة في الثورة المعلوماتية في زمن العولمة

يعالج هنا المقال مقومات المجتمع المعرفي و خصوصياته و يساير الدور الذي ساهمت به تكنولوجيا الاتصال في بلوغ المجتمع الجديد، من جهة تطبيقاته الاقتصادية و السياسية و الاجتماعية.
كما يغوص هذا المقال في الأثر الذي تتركه الثقافة المعلوماتية في مختلف مجالات الحياة و هذا ما يعطي أهمية معتبرة لدور المعلومات في المجتمع.
كما يكشف عن العلاقة بين العولمة و المعلوماتية اعتمادا على أن التطور الحاصل على مستوى الثورة المعلوماتية يساهم في توحيد الإنسانية، هذا الأمر هو من أهداف العولمة.
و إذا كان المجتمع الذي أفرزته تكنولوجيا المعلومات هو مجتمع ينتج المعرفة و يستهلكها و ينشرها و يراقبها، فإنه بذلك يوجه المسار الحضاري للأفراد.



المكتبات الأكاديمية و المستودعات الرقمية المؤسساتية : مهام و أدوار جديدة

لقد اجتمعت عدة عوامل وتضافرت لتكوين توقعات جديدة في الأوساط الأكاديمية من اجل نشر وتبادل الأبحاث العلمية، وانتشار التكنولوجيات الرقمية والبريد الالكتروني والشبكات جعل من الممكن الوصول إلى هذه الأبحاث والأعمال.فالنموذج التقليدي للنشر يجعل العديد من الدراسات والأبحاث غير ظاهرة بالنسبة للكثير من الباحثين وبالتالي تفقد من قيمتها.
إن هذه التحولات الحاصلة في الاتصالات العلمية مست جميع الباحثين والعلماء والأكاديميين وأدت إلى تغيير الروئ والاستراتيجيات في الجامعات والمؤسسات البحثية، بما في ذلك الأدوار التي تلعبها المكتبات الأكاديمية وتبنيها لحركة الوصول الحر للمعلومات التي تفتح قنوات بديلة للنشر العلمي التقليدي للأبحاث والدراسات الأكاديمية، ومن أهم هذه القنوات نجد المستودعات المؤسساتية (IR) التي تعتبر كآلية مهمة للنشر الحر ويتخذها دعاة الوصول الحر كأداة ترويجية والتي يهدفون من خلالها إلى زيادة فرص الوصول للمنشورات الرقمية.
سوف يتم التطرق في هذه الدراسة إلى دور المكتبات الأكاديمية في المساهمة في بناء ودعم المستودعات المؤسساتية وجلب خدمات وأشكال جديدة من الدعم للباحثين وأعضاء هيئة التدريس في عصر الوصول الحر الذي يجعل المكتبات الأكاديمية أكثر فائدة وأهمية من أي وقت مضى.



بوزريعة - II الإدارة العلمية من منظور موظفي المكتبة الجامعية - جامخة الجزائر

تعتبر الإدارة العلمية من المفاهيم الحديثة لإدارة المكتبات الجامعية بالنظر إلى الدور الحيوي لهذا النوع من المكتبات وحاجتها لتبني الإدارة العلمية لاستغلال مواردها وتحقيق أهدافها بفعالية. تتناول دراستنا هذه موضوع الإدارة العلمية في المكتبة الجامعية بجامعة الجزائر 2 حيث سنحاول استكشاف – عبر أداتي الاستبيان والمقابلة – مدى اعتماد مبادئها ونظرة موظفي المكتبة وإدارتها حيال هذا النوع الهام من الإدارة.



أهمية اعتماد المعايير في مجال المكتبات والمعلومات، المكتبة الرقمية نموذجا

تتناول هذه الدراسة بالبحث أهمية العمل وفق المعايير المتاحة في مجال المكتبات والمعلومات، فوجود المعلومات بالشكل الملفت للانتباه جعل الاهتمام ينصب دائما حول القدرة في التحكم واسترجاع هذا الزخم الهائل من المعلومات بشكل عقلاني مع إمكانية تقاسم وتبادل المعرفة والمعلومات بأكثر المستويات كفاءة في بيئة اليكترونية ورقمية على أساس معايير التبادل الموحدة، فبعد أن كان التقييس ينصب على مباني المكتبات وتجهيزاتها، وأسلوب التصنيف المتبع، وتقنينات الفهرسة ...الخ، تعداها الآن إلى معايير تقنية أخرى ارتبط وجودها بالحاسب الآلي كالميتاديتا ومارك وISO2709 …الخ، بفضل هذه المعايير يتحرر القائمون على إدارة المكتبات ومراكز المعلومات من تبعيتهم لمسوق معين أو لمنتج ما وهو ما يرتقي بهم إلى تحقيق مجموعة من الأهداف داخل منظومات المعلومات المحلية والدولية



Développement industriel : innovation et pre-clustérisation à partir de l’analyse automatique des brevets

La formation universitaire, si elle veut créer une valeur au niveau national doit être complétée par le développement national et régional de l’industrie. Nous nous proposons dans cette présentation de mettre en évidence comment l’information scientifique et technique (les brevets) permet par son analyse de proposer des pistes innovantes, de créer une synergie entre différents acteurs, et de faire entrer ces derniers dans des partenariats publics privés. Ces partenariats devraient préfigurer, dans le cas des pays en développement la formation de clusters qui auraient pour objectif de mettre en place les conditions d’un développement industriel en partant de la création de produits et services en adéquation avec les compétences régionales ou nationales. Après une description de ce qu’il est convenu de nommer les mécanismes de l’innovation, nous aborderons le cas de son application à un domaine relativement simple l’électroménager.



| info visites 9143669

Suivre la vie du site fr  Suivre la vie du site Informatique, science de l’information et bibliothéconomie  Suivre la vie du site RIST  Suivre la vie du site Volume 19  Suivre la vie du site Numéro 01   ?

Creative Commons License