سنة خلال حصة التربية البدنية و الرياضية - أجريت الدراسة على عينة تقدر ب 33 تلميذ يتراوح أعمارهم ما بن 13-15
تقدر بمدة زمنية 2 سا .تناولت الدراسة كمية و سرعة إفراز هرمون خلال حصة التربية البدنية و الرياضية مقارنة بالحالة الطبيعية و مقارنة الحركة
الإفرازية بين الرياضات الجماعية و الفردية ( سباق السرعة – كرة السلة ) .
كانت نتائج الدراسة على النحو التالي :
تفرز بكمية كبيرة لدى الذكور أكثر من الإناث . ACTH كمية هرمون
لدى الذكور اكبر من سرعة إفراز لدى الإناث . ACTH سرعة إفراز هرمون
في الرياضة الجماعية عن الرياضات الفردية . ACTH تزداد كمية هرمون
في الرياضة الجماعية عن الرياضة الفردية . ACTH ترتفع سرعة إفراز
تفرز بمقدار كبير لدى الذكور مقارنة بالإناث أثناء الجهد البدني . TSH كمية هرمون
في اللعبة الجماعية تكون اكبر من الرياضات الفردية أثناء الجهد البدني TSH كمية هرمون
لدى الذكور اكبر من سرعة إفرازه عند الإناث . TSH سرعة إفراز
في الرياضات الجماعية أكثر من الرياضات الفردية TSH ترتفع سرعة إفراز
نتناول في هذه الدراسة العلاقة بين عامل الإرشاد النفسي الرياضي و دافعية الانجاز عند الرياضيين الجزائريين –
رياضات فردية – حيث حاولنا التعرف كيف يساهم هذا العامل الذي يقوم به الأخصائي النفسي الرياضي . و ذلك من خلال
إجراء مقارنة بين الرياضي الذي استفاد من منحة الإتقان الرياضي بالخارج , أين تتوفر جميع عوامل التكوين الرياضي منها الأخصائي النفسي الرياضي, و الرياضي الذي يمارس تدريسه و تكوينه بالداخل أين يغيب الأخصائي النفسي الرياضي ,
وبعد اختبار للفروض وجدنا أن هناك فروق ذات دلالة إحصائية لصالح الرياضي الرياضي الحاصل على منحة الإتقان
الرياضي بالخارج , و هذا يدل على ضرورة توفير أخصائي نفسي رياضي يساعد المدرب و الرياضي على بناء أهدافه , و
تعريفه بكل استعداداته و ميوله و اتجاهاته حتى يستطيع الوصول إلى أعلى مستوى و تحقيق نتائج مشرفة .
يهدف هذا البحث إلى التعرف على واقع الأداء التدريسي لدى أستاذ التربية البدنية والرياضية بمرحلة التعليم المتوسط
بولاية الشلف من خلال تقويم هذا الأداء عن طريق ملاحظة الممارسات التدريسية المنجزة من طرف الأساتذة أثناء الدروس اليومية بصفة منتظمة،حيث بينت النتائج بأن الأستاذ لم يبلغ درجة مرضية من الكفاية اللازمة والأداء الجيد وذلك أولا أن مهمة تدريس التربية البدنية والرياضية بمرحلة التعليم المتوسط ليست بالسهلة لما ترمي إليه من أبعاد متعددة الجوانب يصعب الإلمام بها في وقت محدود وقدرات غير كافية، وثانيا أن مستوى الكفاية لدى أستاذ التربية البدنية والرياضية تحدده عدة عوامل منها تكوينه القاعدي ومعارفه وخبراته التي اكتسبها.كما بينت النتائج أيضا أن ممارسات الأساتذة لمهارات التنفيذ وإدارة الصف كانت بدرجة أداء مرضية أكثر من ممارستهم لمهارات التخطيط والتقويم، وهذا ما يؤكد ضرورة العناية أكثر بجوانب الضعف في الأداء ومحاولة تعديل برامج التكوين وزيادة الدورات التدريبية من أجل التمرن أكثر واكتساب معارف ومعلومات ومهارات جديدة.كما تبين أيضا أن المستوى العلمي للأساتذة يلعب دورا كبيرا في تحقيق أداء تدريسي جيد إذا ما تم توفير الوسائل والظروف المعينة على ذلك ، نفس الشيء بالنسبة لعامل الخبرة في التدريس، فإنه كلما زادت سنوات الخبرة لدى الأساتذة كلما زاد امتلاكهم لما هو جديد ومفيد من ناحية الأداء التدريسي.
هذا الموضوع يقوم بدراسة (تأثير برنامج تدريبي على تطوير صفة المرونة عند لاعبي كرة القدم) وقصد إنارة هذا
الموضوع قمنا بطرح الإشكالية مقدما إياها كما يلي :
هل البرنامج التدريبي الرياضي المقترح المبني على أساس تمارين المرونة الديناميكية والثابتة و تكثيفها في كل
مرحل الوحدة التدريبية (المرحلة التمهيدية ،الرئيسية، الختامية) له تأثير في تطوير صفة المرونة عند لاعبي كرة القدم
للفريق المدرسي في الطور الثانوي؟
وبعد الدراسة الميدانية التي أجريت على الفرق المدرسية ثبت أن تطور المرونة عملية صعبة ومعقدة
و تم استنتاج مايلي :
البرنامج التدريبي الرياضي المقترح له تأثير في تطوير صفة المرونة عند لاعبي كرة القدم للفريق المدرسي في
الطور الثانوي.
طريقة تمارين المرونة الديناميكية تعطي نتائج ايجابية في تطوير صفة المرونة.
طريقة تمارين المرونة الثابتة تعطي نتائج ايجابية في تطوير صفة المرونة ولكن بدرجة أقل.
يهدف البحث إلى إعداد برنامج تعليمي مبرمج وفقا لخصائص الوسائط فائقة التداخل, و التعرف على مد ى فاعلييته
على جوانب التعلم المعلوماتية والمهارية في الكرة الطائرة لعينة البحث قيد الدراسة.
وقد استخدم الباحث المنهج التجريبي, وطبقت الدراسة علي عينة قوامها( 30 ) طالبا من طلبة التربية البدنية والرياضة –
جامعة مستغانم, و قسمت العينة إلى مجموعتين متجانستين ( 15 ) طالبا للمجموعة التجريبية والضابطة , و تم جمع البيانات من خلال الاختبار القبلي و البعدي للتحصيل المعرفي والمهاري. وللتوصل إلى مؤشرات كمية تساعد في التحليل و التفسير, تمت المعالجة الإحصائية باستخدام النسبة المئوية و اختبار حسن المطابقة كا 2 و .T-student
و أسفرت النتائج عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية في الاختبار القبلي و البعدي لعينتي البحث التجريبية والضابطة
وهي لصالح العينة التجريبية عند مستوى دلالة 0,05 . وهذا يعني فاعلية البرنامج التعليمي المبرمج التجريبي المقترح في
التحصيل المعرفي والمهاري لعينة البحث قيد الدراسة, كما يظهر اتجاه إيجابي نحو التعلم وفقا لخصائص الوسائط فائقة
التداخل.
يتمحور البحث حول الأداء المهاري في رياضة الكاراتيه وعلاقة التوافق النفسي والتوافق العضلي العصبي لما له من دور
ايجابي وفعال على تقنيات رياضة الكاراتيه ومن خلال هذا البحث توصل الباحث من خلال تحليل النتائج أنه يوجد علاقة ارتباط موجبة بين التوافق النفسي و مستوى الأداء المهاري للحركات في رياضة الكاراتيه. وكذلك توصل إلى وجود علاقة ارتباط موجبة بين التوافق العضلي العصبي و مستوى الأداء المهاري للحركات في الكاراتيه.
لاشك في أن التوجهات الحديثة لتكنولوجيات الاتصال أصبح يفرض نمطا من الحياة الجديدة و معه أصبحت العديد من الخيارات متاحة و بسهولة , كما تغيرت أنماط سلوكية و حياته أخرى , و مما لاشك فيه أيضا التوجهات الجديدة التي مست ميادين حيوية منها الرياضة حيث تحولت الرياضة من مجرد لقاءات تنافسية إلى منافسات تحمل العديد من الأبعاد منها الاقتصادية و السياسية و السياحية أيضا, و تحولت مع هذا الأخير النظرة نحو الأنشطة الرياضية , حيث باتت الرياضة تخدم السياحة و السياحة تخدم الرياضة, إلا ان الوسائط التكنولوجية الحديثة أسهمت و بشكل جلي في تحقيق معادلة الرياضة السياحي و بالخصوص في بعض البطولات العالمية كدورة فرنسا لسباق الدرجات الهوائية
ظاهرة العنف في الملاعب الرياضية ظاهرة إجتماعية معقدة تدخل فيها عدة متغيرات، هذه الظاهرة ليست حديثة في المجال الرياضي وإنما هي قديمة قدم الرياضة . لكن الجديد هو تعدد مظاهر العنف وأشكاله داخل الملاعب، فالعنف هو كل سلوك يؤدي إلى إلحاق الضرر والأذى بالآخرين هناك عنف لفظي يأخذ عدة صور منها الإساءة اللفظية (التهديد، السب والشتم،
الصراخ، ...) وعنف مادي يؤدي إلى خسائر مادية كحرق السيارات مثلا، أو الضرب أو القتل أو أي إساءة تعتبر مخالفة
لعرف والتقاليد والأنظمة مما يؤدي إلى ضعف العلاقات الاجتماعية وهشاشتها، تعرف ملاعب كرة القدم بصفة خاصة –لأنها اللعبة الأكثر الشعبية
Le but essentiel de cette recherche est l’étude des performances physiques et l’effet de la compétition sur la réponse cardiaque au cours du match chez les volleyeurs. Ainsi que, la comparaison de la variabilité de la fréquence cardiaque (FC) et la récupération entre les joueurs de différents postes de jeu. Pour se faire nous nous proposons d’évaluer le profil physique de ces sportifs et d’analyser l’évolution de leur activité cardiaque au cours des différents sets. La fréquence cardiaque a été enregistrée au cours des compétions officielles du championnat de nationale 1A et la récupération pendant les 8mn. Chez les volleyeurs de différentes spécialisations dans le jeu, les fréquences cardiaques pendant l’effort et la récupération ont démontrés des valeurs plus élevées durant le set chez les passeurs et les attaquants par contre chez les blockeurs elles ont tendance à monter au début du set (5ème mn). Par ailleurs, Des différences statistiquement significatives ont été observées que ce soit entre les groupes passeurs- attaquants et blockeurs – libéros à P<0, 05, passeurs- blockeurs à p<0,01, aussi entre libéros – passeur à p<0, 05. Néanmoins, elle était non significatives entre Blockeur – Attaquants. Concernant la moyenne de la FC et le pourcentage de (FCmoy) et (FCmax) révélée chez les volleyeurs lors du premier et deuxième set présentent des différences significatives par rapport à celle du troisième set (p<0,01). L’analyse de nos résultats montre que l’influence des paramètres morpho fonctionnels et techniques sur les résultats sportifs est devenue une évidence. Exigeant une reconsidération de l’approche méthodologique de l’entraînement des volleyeurs. Suggèrentaussi une influence liée à la spécificité du poste de jeu.
fr Arts et Sports مجلة علوم و تقنيات النشاط البدني الرياضي Numéro 03 ?