WEBREVIEW
Accueil > Informatique, science de l’information et bibliothéconomie > مجلة المكتبات و المعلومات > Volume 01 > Numéro 01 > Numéro 01

Numéro 01

Articles de cette rubrique


la bibliothéque scolaire : son rôle dans le système éducatif

La bibliothéque scolaire est comme une pierre angulaire des systèmes éducatifs des pays developpés , car ils ont réalisé ce projet par la création des bibliothèques scolaires au niveau des écoles et les lycées .mais c’est tout à fait le contraire en Algérie, car la situation préoccupante des bibliothèques scolaires a amené les professionnels de l’information à discuter de ce problème sur la base de regroupement des parties concernées « éducation, bibliothécaires » , d’un autre coté le schéma d’amplification de recommandations établies lors des journées d’études nous permet d’être confiants quant à l’avenir des bibliothèques scolaire en Algérie



الاتجاهات الحديثة في التكوين الجامعي لعلوم المعلومات والمكتبات

الثورة التكنولوجية و التدفق الهائل للمعلومات عبر وسائل الاعلام الحديثة يتطلب الحديث عن ثورة التكوين للسيطرة عليها ,حيث انه يلمس كل مستويات التكوين العالي ,و ينصب الاهتمام في عملية التطوير اساسا على محتوياته وبرامجه .و انطلاقا من التطورات المتلاحقة في مجالات المكتبات و المعلومات فان التكوين المستمر اصبح امرا ملحا اكثر من أي وقت مضى,يرافقه تطوير البرامج و وضع سيا سات حديثة تحدد شروط شروط التكوين المستمر.و بالمقابل معه نجد التكوين عن بعد.حيث يحتاج المكتبيون الى مقدرة لغوية كافية, والى معرفة واسعة بمصطلحات التخصص . لهذا و من بين المقترحات التي يمكن ان تفيد التكوين و تطوره هو الربط بمختلف المستويات و جعل اهدافه تتجه الى تحقيق مطالب التنمية الوطنية,والاهتمام بوضع الحلول العلمية المناسبة.



le rôle et l’importances des documents audiovisuels dans les universités.

Aujourd’hui , l’instruction est disponible sous différents supports :imprimés , électroniques , et multimédia ou supports audiovisuels qui sont les plus utilisables dans les bibliothèques universitaires , car avec les documents audiovisuels ont entend image animées(comme les films) , c’est à dire l’accumulation entre l’image et le mouvement et le son en même temps. L’audiovisuel peut être alors un outil pédagogique moderne permettant l’ utilisation des nouveaux supports, ainsi que l’importance de ces supports dans la pratique pédagogique qui devient primordiale , et fait que l’étudiant est plus intéressé par ces nouvelles.



مواصفات اختيار البرمجيات الوثائقية

تحتاج المكتبات و دور الارشيف و مراكز المعلومات لتسيير الارصدة الوثائقية و الملفات من خلال الانشطة التي تقوم بها,ابتداءا من اقتنائها و وصولا الى بثها او وضعها في متناول المستخدمين و القراء و كل هذا يهدف الى البحث عن المعلومة والوصول اليها مهما كان وعائها او شكلها,و من جهة اخرى ينصب الاهتمام على انشطة حديثة اخرى تتعلق بالاتصال من خلال الشبكات المحلية او الخارجية ما بين المؤسساتالتوثيقية او الاقتصادية او الاجتماعية و حتى الثقافية. بحيث تعتمد هذهالانشطة على ادوات الاعلام الالي,و كذا البرمجيات و خاصةالتي لها علاقة بتسيير و معالجة النصوص. ولهذا فان اهتمامنا ينصب وبشكل خاص على دراسة معايير و مواصفات لاقتناء هذا النوع من البرمجيات مثلا :تحديدالفئات المستخدمة لهذا البرنامج الوثائقي ,تحديد الجهة التي ستتولى اجراء دورات تكوينية للموظفين و كذلك اقتناء البرمجيات لتسيير المكتبات و البحث المعلوماتي.فبتطبيق هذه المواصفات يصبح لنا الحق في اختيار البرمجيات التي تناسبنا عن طريق النماذج المعروشة للاستخدام.



النشر الالكتروني و حتمية الولوج الى المعلومات بالمكتبة الجامعية الجزائرية

تعد المكتبات الجامعية من اهم المرافق في مجال المعلومات خصوصا انها كانت مجرد مكان لحفظ الانتاج الفكري بعد اقتنائه.و نظرا للانفجار المعلوماتي الهائل اصبح من الصعب للباحثين حصر كل ما ينتج من معلومات فورية.و لهذا فالمكتبة الجامعية مطالبة بتحسين ادائها لعمليات الاحاطة الجارية لمعلومات ارصدتها. و للحد من عمليات الاقتناء التقليدي للوثائق ظهر ما يعرف بالنشر الالكتروني الذي يعد من اهم مظاهر تكنولوجيا المعلومات,حيث انه يساهم في عملية تاليف وبث المعلومات الكترونيا معتمدا فيذلك على احدث التقنيات في انتاج المعلومات وعلى هذا الاساس داب المختصون الى تسهيل سبل الولوج الى المعلومات بايسر الطرق ,حيث تعرف هذه الاخيرة تطورات ملموسة من الاحاطة الجلرية للمعلومات الى الاعتماد على قواعد و بنوك المعلومات للوصول المباشر الى المعلومة.و على غرار الخدمات المقدمة من طرف هذه العملية و من اجل تحسين صورة اداء الخدمات المكتبية بهذه التقنيات الحديثة لابد من التفكير في انشاء اقسام جديدة للمكتبات بجامعاتنا تتماشى واحدث التطورات في مجال المكتبات و المعلومات,مع تكوين الختسين لاستخدام هذه التقنيات الحديثة, وا لتشجيع على توسيع مجالات استخدام شبكة الانترنت باعتبارها منفذا رئيسيا للولوج الى المعلومة بسرعة, و خصوصا داخل محيط البحث العلمي



نظرة الى الكتب الالكترونية

لا شك في ان العناوين الالكترونية هي احدث التكنولوجيات في مجال الاعلام و المعلومات بالمقارنة مع التي سبقتها مثل الكتاب الالكتروني الذي يقوم على استخدام احدث البرمجيات في النسخ و الذي يعتبر المنافس الوحيد للكتاب المطبوع هذا ما جعل الاجيال التي سبقت هذه التكنولوجيات صعبة التاقلم معها على غرار الاجيال التي توالت الانفجار المعلوماتي,و عيب هذه القارءات هو ثمنها الباهض الذي يقلص من مستعمليها. و اخيرا يمكن القول ان مسايرة الكتاب الالكتروني هو مسايرة لتكنولوجيا غير محدودة, مقننة و متابعة من طرف شركات تجارية.و ديمومةالكتاب الالكتروني و تعويضه للكتاب المطبوع قائمة على صلاحية هذه التكنولوجيات اقتصاديا و اجتماعيا.



تكوين المستفيدين في مجال المعلومات بين الحاجة و العوائق

تعتبر الاصدارات و النشرات العلمية طريق لتوسيع نطاق النشاطات التكوينية لفائدة المستعملين, اذ هي بحاجة الى تدعيم من طرف الهيئات الوصية العليا و الى منهجية العمل التنسيقي, و الى ضبط الجهود الفردية و استغلالها في اطار تعاوني,لانه في السابق كان المكتبي يرفض الاصغاء الاستجابة لتطلعات و طلبات المستفيدين كونه يشك في قدراتهم و امكانياتهم المعرفية, هذا عكس ما اثبتته التجارب في الدول المتقدمة في مجال تكوين المستفيدين انه يستوجب على المكتبي بدلا من عرض الخدمات على المستفيدين يجب دراسة حاجياتهم حتى يتمكن من تحقيق مطالبهم و ذلك من خلال معرفتهم و معرفة المؤسسة التابعين لها قبل تكوينهم , و بما انه لا يوجد مكتبة بدون مستفيدين, فبامكانها ان تصبح هذه الاخيرة شريكا اساسيا في تكوين المستفيدين على الاندماج السريع في هذا المحيط المعرفي المتغير,و كذا تشجيعهم على التردد على وحدات المعلومات. و بالتالي يتوسع نفوذ المكتبي و تترقى مكانته في المجتمع بما ان الذين يتحكمون حاليا في وسائل الاتصال و شبكات المعلومات هم الذين يحكمون العالم الذي نعيش فيه



مراكز الأرشيف و دورها في نشر المعلومات : الواقع الوطني

تعتبر مراكز الأرشيف أنظمة اعلامية , فهي مكان لجمع و تسجيل الأراشيف بمختلف مصادرها , فرزها معالجتها ومن ثمة بثها. و عليه لابد على الارشيفي أن يقوم بأرشفة أولية على مستوى المؤسسات المنتجة له, ولكن الملفت للانتباه هو أن العديد من المؤسسات تفتقر لوجود مركز أرشيف أولي, مع أنها ملزمة بالقيام باللأرشفة الأوليةلوثائقها. و فيما يتعلق بواقع الأرشيف في الجزائر فقد أقيمت دراسة مختصرة و ذلك من خلال عينة من المراكز المتواجدة في الشرق الجزائري , و قد شملت هذه الدراسة عدة نقاط. و نظرا للنقص الفادح المسجل على مستوى هذه المراكزتم التفكير في بعض المقترحات التي من شأنها أن تقلل من هذا العجز و تتمثل في ضرورة التكوين في مجال الأرشيف, ادخال تكنولوجيا المعلومات على الأعمال الأرشيفية,توعية الجهات المعنية بأهمية الأرشيف, هذا بالاصافة الى اقامة مباني خاصة تخضع للمقاييس الدولية



دور الجمعيات المهنية في التكوين الجامعي

اصبح للتكوين في زماننا هذا دورا مهما في مختلف مجالات الحياة العملية.و مع هذا و ان لم تتظافر الجهود المؤسساتية المتخصصة في التكوين او الجمعيات المهنية الممثلة للعاملين في حقل المؤسسات الوثائقية,او الانظمة الاعلامية بالمصطلح الحديث,تبقى عملية التكوين ناقصة بالرغم من الموارد المالية المخصصة له و حتى المؤسسات المتخصصة في هذا المجال بالذات , يلزمنا هذا بتنسيق هذه الجهود فيما بينها خدمة لهذا المجال و تعزيز مكانته من اجل اللحاق بركب الدول المتقدمة في مجال التكوين, و هنا يكمن دور الجمعيات المهنية التي عليها متابعة المستجدات و التطورات الحاصلة في هذا النطاق و افادة العاملين بها , حتى يتمكنوا من مسايرة هذه التطورات و العمل على تجسيدها في ارض الواقع.



| info visites 9151144

Suivre la vie du site fr  Suivre la vie du site Informatique, science de l’information et bibliothéconomie  Suivre la vie du site مجلة المكتبات و المعلومات  Suivre la vie du site Volume 01  Suivre la vie du site Numéro 01   ?

Creative Commons License